إخراج لويس مونيي
نجت قاعة سينمائية في كابول بأعجوبة من الدمار خلال الحرب، وبقيت مهملة لسنوات. يقرر أربعة طلاب إعادة الحياة إلى هذه القاعة وجعلها تحتضن مختلف الأنشطة الفنية والثقافية.
هذا الفيلم هو أكثر من مجرد فيلم روائي، فقد كان المخرج لويس مونيي يخطط لإعادة إصلاح وتأهيل قاعة سينمائية في كابول. منعت مختلف التهديدات كإطلاق النار والحرق العمد للقاعة من إحيائها من جديد. لكن الفيلم، الذي تتداخل فيه الدراما والحقائق القاسية التي حدثت خلال تصويره، يُعد بمثابة قصيدة جميلة للأمل.
روائي